علاج التوتر وعدم التركيز اثناء العمل

-         الابتعاد عن سبب التوتر حاول أن تبتعد عن الأشخاص الذين يسببون لك التوتر من خلال عدم قضاء الكثير من الوقت معهم. وإن كانت زحمة السير توترك، حاول أن تسلك الطرق الطويلة والأقل زحمة .

-   تخفيف جدول اعمالك نظّم مسؤولياتك ومهماتك اليومية وإن كان جدول أعمالك مزدحماً حاول ان تقسم المهمات ما بين تلك “الطارئة” وتلك “المهمة” وضع الأقل أهمية في أسفل اللائحة.

-         الحصول على عدد ساعات كافية من النوم. تتسبب قلة النوم بتراجع النشاط وتؤثر سلباً على أدائك في العمل. حاول ان تنام لمدة 7 ساعات على الأقل يومياً كي تحافظ على صحتك ونشاطك.

-         أخذ يوم أجازة الكل يعلم أن الاجازات تحسن الحالة النفسية. يجب اخذ يوم فى نهاية الأسبوع للاستجمام والاسترخاء.

-        رفض بعض المهام عند الضرورة. اعرف ما هو القدر الذي يمكنك تحمله والتزم به. وسواء كان ذلك في حياتك الشخصية أو المهنية، عليك ان ترفض تحمل مسؤوليات إضافية. فعندما تتحمل مسؤوليات تفوق طاقتك انت تتسبب لنفسك بالكثير من التوتر

-         تجنب  شبكة الإنترنت. لا تسمح لمواقع التواصل الإجتماعي أو لرسائلك الإلكترونية بصرف إنتباهك عن العمل. ففي حال حصول ذلك، سيكون من الصعب عليك التركيز من جديد ومتابعة عملك. حاول أن تتفقد رسائلك الالكترونية في أوقات محددة فقط

-          اتباع نظام غذائي صحي. غالباً ما يتمكن الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا صحيا من التعامل مع التوتر بشكل أفضل. لذا ننصحك بان تبدأ نهارك بتناول وجبة الفطور، وان تحافظ على نشاطك من خلال تناول وجبات صحية ومتوازنة خلال النهار

-           الإبتعاد عن الطعام خلال العمل. خذ استراحة الغداء ولا تأكل أثناء قيامك بعملك. فتناول الطعام بسرعة قد يتسبب بعسر هضم أو بنفخة.

-          تنشق الهواء النقي. اخرج لبضعة دقائق من مكان العمل كي تتمكن من تنشق الهواء النقي

-         ممارسة التمارين. تلعب ممارسة الرياضة دورا كبيرا في الحد من آثار التوتر وسلبياته. حاول أن تمارس الرياضة أو ان تذهب الى عملك مشياً على الأقدام  يومياً